من نحن

نحن شبكة من الراغبين في التعلم المستمر. جزء مما تعلمناه استخلصناه من نجاحتنا وإنجازاتنا السابقة. إلا اننا تعلمنا أكثر من المصاعب وخيبة الأمل والفشل. مع ذلك، مثل الذين نخدمهم، نحن غير مستعدين لقول ان ما هو “جيد” هو جيد بما يكفي” لأننا دوما نطمح بما هو أفضل ـ

رؤيتنا 

 

.النور في كل مكان صعب في وقتنا الراهن

مهمتنا

 

.توطيد جهود أصحاب الرؤية المحليين في الأماكن الصعبة، حتى يزدهر الفقراء عملاً بمشيئة الرب

·       

.التوطيد: قيام صاحب الرؤية بإعداد جدول أعمال للمساعدة المخصصة، لا تقتصر على قائمة محددة معدة مسبقاً  

      .أصحاب الرؤية: هم من يسيرون عكس التيار لتحقيق تحول مستدام. دون استسلام او يأس 

      .المحليون: أصحاب الخبرة الذين يعيشون التحديات يومًا بعد يوم، وليس الزائرين من الخارج 

      الأماكن الصعبة.  وهي أماكن على حافة الفوضى، حيث الحالة أكثر بؤسًا، والحاجة الانسانية بحاجة للابتكار، خلافاً لمبدأ  الاستقرار  وفكرة كل ما هو مُجرّب كاف ـ 

  . الفقراء. المحتاجون الذين يرحبون بالحلم كخبر سار ذو صلة بآمالهم وطموحاتهم

    ,عملاً بمشيئة الرب. هو تحقيق رفاه دائم وشامل متاح للجميع، لا يقتصر على البقاء للأقوى

برزت مهمتنا من خضم العمل التنموي الذي خضناه طوال عقدين من الزمن في مجال العنف الطائفي، والفقر المزمن، وانتهاكات حقوق الإنسان، وسيادة القانون المهددة. سنوات من التدارس والتباحث بين الاساتذة وذوي  الخبرة، ادت إلى بلورة هذه المهمة. كل عبارة فيها تعكس إصرارنا على التفكير بصورة أعمق، والعمل بذكاء لتحقيق تأثير أعظم، جنبًا إلى جنب مع الحالمين الذين يجرؤون على هزم الصعاب ـ

قيمنا

الشغف

هو اندفاع وحماس لا يكل لإنجاز المهمة، نابع من إرادة داخلية عميقة وقلب يفيض بالمحبة، مختاراً عن طيب خاطر أن يعاني ويضحي من أجل الآخرين

التواضع

وهو يقتضي توجهاً اصيلاً ودوراً فاعلاً للخادم الحقيقي والمتعلم المثابر؛ القانع بالبقاء في الظل؛ وينصب تركيزه على المهمة لا على الذات

الإيمان

هو روح الشخص الريادي ممزوجة بشجاعة فائقة وثقة لا تتزعزع، تتحمل المجازفة للابتكار والاستثمار رغم التحديات، وعلى ثقة بالتأثير الإيجابي في المستقبل

الحكمة

تعطي الحكمة بعدا حقيقيا للأمور المبهمة والمعقدة، وتكشف أهمية ما هو على المحك عندما تستعصي حلول المعضلات، وتشق طريقًا للمضي قدمًا رغم الضغط

النزاهة

هي أساس الشخصية ونقاء الدافع، وصفاء النية، والصدق الذي لا تشوبه شائبة، والذي يؤكد ان كل كلمة واجبة الوفاء كما الوعد

نضجت قيمنا من خلال التفكير والعمل، حتى أصبحت تستحق ثقة من عانوا خيبات أمل كثيرة. فالقيم الممارسة هي في صميم التنمية الانسانية. عند ممارسة هذه القيم باستمرار وثبات ودون توقف تصبح الأحلام التي تخدم الصالح العام ممكنة وحقيقية.  فصيانة الثقة تضمن الاستقرار وتسمح بالمرونة في التعاون “عند حافة الفوضى ـ

القيم هي صميم التنمية الانسانية

فمراجعة المسارات التاريخية أشارت اليها، وأبحاث إدارة الأعمال دعمتها، ودراسات التنمية الدولية اثبتتها. وخبرتنا الطويلة في العمل في الأماكن الصعبة اكدت عليهاـ

إن مجال ريادة الأعمال الاجتماعية غارق في “عروض القيمة” و”خلق القيمة الاجتماعية”. ومع ذلك، يكافح رواد الأعمال الاجتماعيين والأكاديميين على حد سواء لترجمة مبدأ القيمة الاجتماعية الغير متبلورة، بقيم ثابتة يمكن قياسها من خلال معايير واضحةـ

نحن ندرك أن تحديد قيم الريادة في الأعمال الاجتماعية أمر حساس. حيث تقييم مدى تناسق القيم أمر صعب. وفي الواقع، ان نعيش حسب القيم امر قد يكون مثيرًا للجدل – لا سيما في المواضيع التي تحتمل الانقسام، والمتأثرة بالعولمة والتعددية والنسبية

لكن القيم أفعال وليست أقوال. سلوكيات وليست مشاعر. قرارات وليس شعارات. لذا فقد اخترنا حياة يسوع المسيح لتكون القدوة والمعيار في ممارستنا لقيمنا. وفي الوقت ذاته نحترم قدوات الآخرين وقيمهم، ونقدم ذلك بكل شفافية لتيسير التفاهم، وبناء الثقة، وتشجيع التعاون

.خمس قيم أساسية ترشدنا، وتقود جهودنا مع رواد الأعمال الاجتماعيين. كل واحدة منها هي انضباط مهم ومؤثر في ريادة الأعمال الاجتماعية الفعالة ضد الصعاب. تتم ممارستها بتناغم إبداعي متوازن كوحدة متكاملة، تحافظ على الابتكار عند حافة الفوضى

فريقنا القيادي  

يطمح افراد فريقنا القيادي بأن يصبحوا قادة خادمين. لقد تعلمنا القيادة من قبل مرشدين وأساتذة وأصحاب عمل وزملاء متمرسين. لكننا تعلمنا كيف نخدم حقاً من معلمين آخرين – كأطفال الشوارع، وفارزي القمامة، وذوي التحديات العقلية، ومرضى الجذام، واللاجئين غير الشرعيين، والناجون من الإبادة الجماعية. فهم من يساعدوننا على فهم ما يعنيه أن تكون حقاً إنسانًا 

ديفيد لي هاسكل

الرئيس التنفيذي

يعمل ديفيد هاسكل على تقوية رواد الأعمال الاجتماعيين داخل الأماكن الصعبة بصفته المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لمنشأة “دريمز إنديد”. عزمه على تمكين أولئك الذين يعيشون في الأماكن الصعبة بدأ عندما كان طالب دراسات عليا مصعوقاً من التفجيرات في بيروت ذلك الوقت. يتمتع ديفيد بخبرة ثلاثين عامًا في مجال ريادة الأعمال، حيث ادار ست شركات ناشئة وحوّل أربع شركات اخرى، كما شغل منصب المدير المؤسس لـ “هبيتات فور هيومانيتي” في الشرق الأوسط وشرق إفريقيا. كان أفضل معلميه من أصحاب التحديات العقلية، والناجون من الإبادة الجماعية، وفارزي القمامة، وأرامل فيروس نقص المناعة البشرية/الإيدز، وأطفال الشوارع، وبسطاء المزارعين. شارك ديفيد حكمة هؤلاء في المنتدى العالمي سكول” حول ريادة الأعمال الاجتماعية، ولدى الجهات  المانحة للمنظمات الفعالة، ومعهد الرقابة، وتحالف المشاريع الريادية، وشركاء المشروع الاجتماعي، وكذلك في الجامعة الأمريكية في بيروت، وأدلفي، وبيركلي، وديوك، وهارفارد، ونوتر دام، وأكسفورد، وبرينستون، وستانفورد، وتافتس وويتون. حصل ديفيد على شهادة الماجستير في الإدارة العامة من جامعة هارفارد، والقيادة والتفاوض وحل النزاعات. وماجستير في اللغويات التطبيقية من جامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس؛ وبكالوريوس في الاتصالات بامتياز من جامعة ويتون. زميل بفورتسهايمر غير الربحي في جامعة هارفارد وباحث فولبرايت في الجامعة الأردنية. حصل ديفيد على جائزة التدريس المتميز في جامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس 

جانيس هاياشي هاسكل

نائبة الرئيس لتطوير البرامج

نما شغف جانيس لتمكين المهمشين من تراثها الذي عانى دمار هيروشيما، واعتقال الولايات المتحدة للمواطنين اليابانيين الأمريكيين. لأكثر من عشرين عامًا، سخرت جانيس قوة المحبة والحكمة في استجلاب الإمكانات الكامنة وتحويلها – من خلال تدريب طلاب ستانفورد على المهارات الحياتية وتقديم مناهج مبتكرة للتعامل مع الأطفال الذين تعرضوا لسوء المعاملة في الولايات المتحدة، بالإضافة الى تقديم الدعم لأطفال الشوارع ودعم ذوي الإعاقات العقلية في الشرق الأوسط. بصفتها نائب رئيس دريمز إنديد لتطوير البرامج، تعمل جانيس على تطوير رواد الأعمال الاجتماعيين الأصليين، ونسج شبكات استراتيجية، وتقييم النتائج. حصلت جانيس على درجة الماجستير في الشؤون الدولية من كلية تافتس فليتشر للقانون والدبلوماسية، وماجستير في التعليم بامتياز مع مرتبة الشرف من ولاية بورتلاند، ودرجة البكالوريوس في علم النفس بامتياز مع مرتبة الشرف من لويس وكلارك

غاري ماكدونالد

نائب الرئيس للتأثير الاستراتيجي

يقود غاري التخطيط الاستراتيجي والبحث لتحفيز التأثير التعاوني لرؤيتنا: ضوء في كل مكان صعب في جيلنا. بدأ شغف غاري بتنمية المجتمع العالمي مبكرًا. نشأ غاري ابنًا لرجل إطفاء في مدينة صناعية، واستغل موهبته في هوكي الجليد في درجة البكالوريوس في الحكومة من كلية بودوين. ثم بعدها أكمل دراسته في حوكمة الاتحاد الأوروبي في الدنمارك. ارتقى غاري إلى منصب رئيس تنفيذي في قطاع التمويل العالمي. متأثراً من سفره الى افريقيا، أوحي لغاري وزوجته صاحبة الفكر الريادي تأسيس عمل بتجارة التجزئة قائمة على التجارة العادلة، تخدم كلاً من الحرفيين في الدول النامية والنساء الأمريكيات في الضواحي، بينما يتبرعون بجميع الأرباح لمن هم في أمس الحاجة إليها. من هذه التجربة ظهر نموذج جديد للخدمة العالمية، يربط بين قوة الشبكات المتنوعة، وشرف الكرم

براين واكلي

زميل – لأوروبا

يحب براين التحديات الصعبة، سواء كان ركوب الدراجات في سباق 100 ميل أو مواجهة معضلة خبيثة. يستمد إلهامه من أقاربه الهولنديين الذين قاموا بإيواء لاجئي الحرب العالمية. اقام براين وزوجته في بداية حياتهم الزوجية بمنزل من طين بأوغندا لمدة ثلاث سنوات، تعلموا خلالها كيفية تقوية القادة المحليين للتغلب على موروثات الصراع والصدمات. طبق برايان تلك الأفكار كمسؤول تنفيذي لوكالة السلام والمصالحة العاملة في خمس دول في مرحلة ما بعد الصراع في إفريقيا وجنوب شرق آسيا. لأكثر من عقدين من الزمن، قام برايان بإرشاد الشركات الناشئة، والتغيير الاستراتيجي، والتأثير الجماعي، تاركًا إرثًا من القادة المحليين وتحولًا دائمًا. بالإضافة إلى تجاربه الصعبة بالحياة المليئة بالضربات الشديدة، حصل براين على ماجستير إدارة الأعمال في إدارة الأعمال والبكالوريوس في الهندسة المدنية من جامعة لوبورو بالمملكة المتحدة

فريق الحوكمة لدينا

يهدف فريق الحوكمة لدينا أيضًا إلى القيادة بالخدمة. وهذا يعني تحمل ثقل الثقة العامة – وليس استخدام الأختام المطاطية. فالمتطوعون، يشمرون عن سواعدهم كحافظين للسياسات، ومستشارين محترفين، ورعاة موارد ، وسفراء للمتأثرين. يساعد استشراف مجلس الإدارة واستقراره في وضع دريمز انديد في موقع يمكنه من تقوية رواد الأعمال الاجتماعيين المعرضين للخطر في الأماكن الصعبة

                      المجلس السويسري واعضائه 

جوزيف كامبل ماجستير
وسيط ومفاوض ومستشار في تحويل النزاعاتبالفاست، إيرلندا الشمالية

ديفيد لي هاسكل، ماجستير إدارة عامة

المؤسس المشارك والأمين العامدريمز انديدعمان، الأردن

جانيس هاياشي هاسكل، ماجستير

المؤسسة المشاركة ونائبة الرئيس لتطوير البرامجدريمز إنديدعمان، الأردن

جينيفر أ.ريتبرجين-مكراكين ، ماجستير

محلل ومؤلف في الإدامة والتنمية المستدامةجنيف، سويسرا

ديبورا إي فورهيس، ماجستير في إدارة الأعمال

مستشارة الاستدامة في السياسة العالميةأكسفورد، المملكة المتحدة

مجلس الإدارة الأمريكي و أعضائه

ديفيد لي هاسكل، ماجستير بالإدارة العامة

المؤسس المشارك والرئيس دريمز إنديد الدوليةعمان، الأردن

جانيس هاياشي هاسكل، ماجستير

المؤسسة المشاركة ونائب الرئيس لتطوير البرامجدريمز إنديد الدوليةعمان، الأردن

جوي ف. هزوتشا، دكتوراه

مديرة التقييم والبحث، أ.ب.ت كاتريكسمينيابولس، مينيسوتا

داريل ب هوتش، ماجستير في إدارة الأعمال، محاسب قانوني معتمد

المدير المالي للمنظمات غير الحكومية الدوليةداريل هوتش للاستشاراتكنسينغتون، دكتوراه في الطب

ساندرا ف. جويرمان، دكتوراه

الرئيسة – وينشتاين للدراسات الدولية وأستاذة العلوم السياسية بجامعة ريتشموندريتشموند، فيرجينيا

أ. بيكر بوليفيريني، ماجستير

الرئيس التنفيذي لشر هكتراهنتنغتون بيتش، كاليفورنيا

توماس س.شو، ماجستير

مهندس برمجيات رئيسي أول، أوراكل (متقاعد)سانتا كلارا، كاليفورنيا ريك ل. وليامسون، دكتوراهالمدير التنفيذيمعهد إيمادا للصحة السلوكية والعافيةلوس أنجلوس، كاليفورنيا

العنوان

     دريمز انديد - احلام بالفعل

      ص.ب 5091 عمان 11183 الاردن

 

البريد الإلكتروني

عمان - الاردن

 

Download  الخصوصية محفوظة